Friday, September 29, 2006
infection control
Did You Know?
* Every time you cough, you send germs into the air at speeds faster than 100 mph!
* Almost all colds and upper respiratory infections (more than 90%) are caused by viruses--not bacteria.
* Poor nutrition and poor general health lower your resistence to infection.
What is infection control?
Infection control is doing everything possible to prevent the spread of infection among patients, health care workers, and visitors.
Why is infection control important?
In a hospital, patients are cared for by many health care workers in very close quarters. Frequent contact is made between people who have an infection or can spread one, and people who can become easily infected. Also, some types of procedures can increase a patient's risk of infection. Preventing infections is important to help patients recover quickly and stay as healthy as possible.
What kinds of infections occur in hospitals?
The most common types include:
* Urinary tract infections
* Wound infections after surgery
* Blood infections
* Respiratory infections
Who can get an infection?
Anyone can get an infection, but some people are at special risk because their immune systems are weak. Others are at risk because they had have a procedure that, while saving their life, may have increased their risk of infection. In a hospital, it is especially important to prevent infections in these groups:
* Patients
* Visitors
* Hospital Staff
Who is at higher risk for infection?
* Newborn babies
* Older adults
* People with diabetes
* Surgery patients
* People taking medications, like antibiotics, and transplant patients taking immunosuppressive drugs
* People with tubes for fluids or medications, for example: urinary catheters and IVs
* People with poor general health
* People being treated for cancer
* Patients hospitalized for a long time
* Very ill patients, such as those in ICUs
What are some examples of ways infections are spread?
* By direct contact, such as touching a patient with unwashed hands.
* By indirect contact, such as when a person has contact with something that is contaminated (dirty).
* By being carried through the air, such as when people sneeze or cough.
How can you keep from getting an infection or spreading one to someone else?
Cleanliness is the key to infection control. The best way to prevent the spread of infection is through good hand-washing or hand hygiene with alcohol hand sanitizers.
How should you wash your hands?
Wash your hands by rubbing them together for 10 to 15 seconds, using soap and lots of water or use the alcohol hand sanitizers if you can't get to a sink.
When should you wash your hands?
* Before and after giving patient care or having contact with a patient.
* After using the tiolet, blowing your nose, or sneezing.
* After handling contaminated (dirty) items.
* Before and after eating, drinking, or handling food.
* When your hands look dirty.
* Everyone should wash his or her hands before and after entering a patient's room.
What other ways can you help prevent infections:
Always use good personal hygiene.
Don't share patient-care items, such as creams, glassware, or towels.
Take an active part in your care.
If you have an illness that is contagious to others, don't visit the hospital while you are infectious.
If you have questions about certain situations, ask a doctor or nurse.
Be aware of infection possibilities and eary signs of infections (redness, swelling, fever).
Other things to know:
Most patients can receive live plants. Those who cannot include patients in intensive care units, and those receiving drugs that suppress their immune system. But these patients can receive silk flowers and balloons. To keep germs from growing, foods must be refrigerated as needed. Food left unrefrigerated or in the open may attract flies and grow bacteria leading to foodborne illness.
Thank you for helping us prevent infections by:
Knowing infection control procedures and rules.
Cooperating with the hospital staff at all times.
Taking an active role in your own or your patient's care.
ما يتعين معرفته عن الأنفلونزا الطيور
جائحة الأنفلونزا تختلف عن أنفلونزا الطيور.
أنفلونزا الطيور عبارة عن مرض ينجم عن مجموعة كبيرة من مختلف فيروسات الأنفلونزا التي تصيب الطيور في المقام الأول. ويمكن لفيروسات الطيور هذه أن تنقل العدوى، في حالات نادرة، إلى أنواع أخرى تشمل الخنازير والإنسان. بيد أن الغالبية العظمى من فيروسات أنفلونزا الطيور لا تسبب العدوى لبني البشر. وتحدث جائحة الأنفلونزا عند ظهور نميط جديد لم ينتشر من قبل بين البشر.
ولهذا السبب فإن فيروس H5N1يشكل سلالة تنطوي على احتمال التحول إلى جائحة، بالنظر إلى أنها قد تتكيف، في نهاية المطاف، لتصبح سلالة تسبب العدوى للإنسان. وحالما يحدث هذا التكيف فإن هذا الفيروس يتغير من فيروس يصيب الطيور – إلى فيروس يسبب الأنفلونزا البشرية. وتحدث جوائح الأنفلونزا نتيجةفي روسات جديدة تسبّب الأنفلونزا وتتكيف لتصيب الإنسان.
2- جوائح الأنفلونزا أحداث دورية تقع بانتظام.
تعدّ أية جائحة أنفلونزا حدثاً نادر الوقوع لكنه يقع دورياً. فقد حدثت ثلاث جوائح منها في القرن الماضي وهي: "الأنفلونزا الأسبانية" في عام 1918، و"الأنفلونزا الآسيوية" عام 1957، و"أنفلونزا هونغ كونغ" عام 1968. وقضت جائحة عام 1918 على ما يقدر ب 40 إلى 50 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم. وهذه الجائحة التي كانت استثنائية تعتبر واحدة من أشد أحداث المرض فتكاً في تاريخ الإنسانية. وكانت الجائحتان اللتان حدثتا فيما بعد أخف وطأة بكثير، حيث تشير التقديرات إلى هلاك 2 مليون نسمة عام 1957 ومليون نسمة عام 1968.
وتحدث جوائح الأنفلونزا عندما يظهر فيروس أنفلونزا جديدة ويبدأ في الانتشار بالسهولة ذاتها التي تنتشر بها الأنفلونزا العادية – وذلك من خلال السعال والعطاس. وبما أن الفيروس جديد من نوعه فإن الجهاز المناعي لدى الإنسان يفتقر للمناعة المسبقة إزاءه. مما يرجّح احتمالات إصابة أولئك الذين يلتقطون الأنفلونزا الجائحة لمرض أكثر خطورة من ذلك الناجم عن الأنفلونزا العادية.
3- قد يكون العالم على شفا جائحة جديدة!
4- كل البلدان معرضة للوباء.
5- توقعات بانتشار المرض على نطاق واسع.
لما كان معظم الناس لا يملكون أي مناعة ضد الفيروس الذي يسبّب الجائحة، فإن من المتوقع أن تكون معدلات العدوى والمرض أعلى مما هي عليه إبان جوائح الأنفلونزا العادية الموسمية.
6- الإمدادات الطبية قد لا تكفي.
7- الجائحة ستؤدي إلى اضطرابات وتصدّعات اقتصادية واجتماعية كبرى.
8- على كل بلد أن يتأهب لمواجهة المشكلة.
أصدرت منظمة الصحة العالمية سلسلة من الإجراءات الاستراتيجية الموصى بها بغية مواجهة خطر جائحة الأنفلونزا المحدق. والقصد من هذه الإجراءات هو توفير مستويات دفاع مختلفة تعكس مدى تعقّد الأوضاع المتطورة. وتختلف الإجراءات الموصى بها للطور الحالي من التزام اليقظة لمواجهة الجائحة، وظهور فيروس الجائحة، والإعلان عن حدوث الجائحة وانتشارها فيما بعد على الصعيد الدولي.
* كيف تنتقل فيروسات إنفلونزا الطيور إلى البشر؟
حصلت معظم حالات انتقال العدوى بإنفلونزا الطيور إلى البشر نتيجة التلامس المباشر أو الاتصال الوثيق مع الدواجن المصابة بالمرض (مثلاً دواجن الدجاج والبط والديوك الرومية) أو الأسطح الملوثة بإفرازات أو براز الطيور المصابة بهذا المرض. ولم يبلّغ إلا عن حالات نادرة جداً لانتقال فيروسات إنفلونزا الطيور من إنسان مريض إلى آخر، ولم تتم ملاحظة استمرار انتقال العدوى إلى أكثر من شخص واحد. وخلال تفشي مرض إنفلونزا الطيور بين الدواجن يبرز احتمال خطر انتقال العدوى إلى الأشخاص الذين يكونون على اتصال مباشر أو وثيق مع الطيور المريضة أو يلمسون الأسطح الملوثة بإفرازات أو روث الطيور المصابة.
* ما هي أعراض مرض إنفلونزا الطيور لدى الإنسان؟
تتراوح أعراض مرض إنفلونزا الطيور لدى البشر ما بين أعراض الإنفلونزا البشرية المعتادة (حمى، سعال، التهاب حلق، وآلام عضلية) والتهابات تصيب العيون والتهابات رئوية وأمراض خطيرة تصيب الجهاز التنفسي (مثل ضيق التنفس الحاد)، وغير ذلك من المضاعفات الشديدة التي تهدد الحياة. وقد تتوقف أعراض إنفلونزا الطيور على النوع الفرعي المحدد من الفيروس والسلالة التي سببت المرض.
* كيف يتم اكتشاف إصابة الإنسان بإنفلونزا الطيور؟
1- يجب إجراء تحليل مخبري لمعرفة ما إذا كان الإنسان مصاباً بإنفلونزا الطيور.-
2- اعراض المرض فى الطيور:
- نفوق مفاجئ تصل النسبة الى 100%
- كآبة حادة مع فقدان الشهية
- انخفاض حاد فى انتاج البيض وخروج بيض بدون قشرة
- استسقاء فى الوجه وانتفاخ فى الرأس يمكن ان يمتد الى الرقبة ويتلون العرف والداليتان باللون الازرق
- افرازات مخاطية من الأنف وسيلان اللعاب خارج المنقار
- تجعد ونكش الريش
- اسهال وفقدان سوائل
* ما هي تداعيات إنفلونزا الطيور على صحة الإنسان؟
تنطوي إنفلونزا الطيور على خطرين رئيسيين لصحة الإنسان هما،
(1) خطر العدوى المباشرة عندما ينتقل الفيروس من الطير المصاب إلى الإنسان، الأمر الذي يؤدي أحياناً إلى مرض شديد،
(2) خطر تحول الفيروس، إذا سنحت له فرص كافية، إلى نوع معدٍ بدرجة عالية للبشر وينتقل بسهولة من شخص إلى آخر.
* كيف تتم معالجة إنفلونزا الطيور لدى الإنسان؟
أشارت الأبحاث المخبرية إلى أن الأدوية التي يصفها الأطباء لمعالجة الإنفلونزا البشرية المعتادة ستنجح في معالجة الشخص المصاب بإنفلونزا الطيور. إلا أنه يمكن لفيروسات الإنفلونزا أن تكتسب مقاومة ضد هذه الأدوية، وعليه فإن هذه العقاقير قد لا تكون مفيدة دائماً. وهناك حاجة لإجراء أبحاث إضافية لتحديد مدى فعالية هذه الأدوية.
* هل يوجد خطر في أن أصاب بعدوى إنفلونزا الطيور بسبب أكل لحوم الدواجن؟
لا يوجد دليل على أن لحوم الدواجن أو بيوضها المطهوة بصورة صحيحة يمكن أن تكون مصدر عدوى بفيروسات إنفلونزا الطيور.
* هل هناك احتمال انتقال أنفلونزا الطيور عن طريق أكل الدجاج أو البيض؟
والإجابة على هذا السؤال هو لا ولكن بشرط ضرورة طهي اللحوم والتأكد من نضجها نضجا تاما حيث ثبت أن هذا الفيروس يمكن قتله إذا ما تم طهي اللحوم و لحوم الدجاج أو البيض نضجا تاما وما قد يغفله البعض بأن هذا الفيروس قد يعيش في اللحوم النيئة و المنقولة له من الطيور المصابة لذا نؤكد وننصح بعدم تناول أي لحوم حمراء أو بيضاء ما لم يتم نضجها نضجا تاما أما بالنسبة للبيض لا يستحب أكل البيض نىء أو غير ناضج بشكل تام أو كما يأكله البعض ونسميه برشت.
ومن أهم المبادىء الصحية التي يجب الالتزام بها هو غسل اليدين وتطهير جميع الأسطح المستخدمة عند تقطيع اللحوم كما ننصح عدم التواجد في أماكن تربية الطيور وأسواق البيع حيث من السهل لهذا الفيروس من أن يعلق في الشعر والملابس كما يمكن دخوله إلى جسم الإنسان عن طريق الاستنشاق.
هل يمكن انتقال عدوى أنفلونزا الطيور من شخص إلى آخر؟
حتى اليوم لم يثبت احتمال انتقال هذا النوع من أنفلونزا الطيور من شخص إلى آخر ولكن هذا الفيروس قد يتمحور و تختلف صفاته الوراثية بحيث يصبح فيروس يسهل انتقاله من فرد إلى آخر فهناك احتمال بدخول فيروس أنفلونزا الطيور إلى جسم الفرد المصاب بأنفلونزا الإنسان ومن هنا يكتسب صفات جينية جديدة من أنفلونزا الإنسان ، هذا الخلط بين النوعين قد يتسبب في خلق نوع آخر من أنواع الأنفلونزا الشرسة.
ولان هذه الأنواع من الفيروسات عادة لا تصيب الإنسان لذا لا يوجد مناعة أو حماية ضده في جسم الإنسان ولهذا فانه في حالة دخول هذا الفيروس إلى جسم الإنسان قد يتمحور ويكتسب صفات أخرى وبهذا يصبح سهل انتقاله من شخص إلى آخر وبالتالي يصبح وباء يهدد بكارثة ولكن الحمد لله حتى يومنا هذا لا توجد دلائل بحدوث هذا الافتراض.
* هل يوجد لقاح لوقاية الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1؟
لا يتوفر تجارياً في الوقت الحاضر لقاح لوقاية الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1. لكن تبذل حالياً جهود لتطوير لقاحات مضادة. وقد بدأت الدراسات والبحوث لتجربة لقاح يقي الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1 في نيسان/إبريل، 2005، وتجرى حالياً مجموعة من الاختبارات السريرية عليه.
لماذا لا نمنح أنفسنا الحماية !؟
فجهاز المناعة هو جهاز معقد جدا وهناك تفاعلات عديدة بين مختلف أجهزة الجسم عامة والغدد والخلايا بالإضافة إلى كيمائية الجسم....هذه السيمفونية من التفاعلات تحتاج إلى تغذية صحيحة لكي تعمل بكفاءة عالية ونحن اليوم وفى هذا العصر الذي نعيش فيه والمليء بالأمراض نحتاج إلى تعزيز جهاز المناعة وتقويته لمواجه هذا الكم من الأمراض لهذا لابد من الاعتماد على العناصر الغذائية الهامة والتي تعتبر ذات مفعول أقوى من الأدوية لتعزيز جهاز المناعة وقهر الأنفلونزا حتى قبل ظهور أعراضها.
لاحظ بأنك لا تستطيع من تحسين جهاز المناعة خلال 24 ساعة ولا يمكن أن تغير من نظام غذائك اليوم وتنتظر أن تكون صحيح البدن والمناعة في اليوم التالي أو الأسبوع التالي أو حتى الشهر التالي فاكتساب الصحة يحتاج إلى وقت وتحضير قد تمتد إلى أشهر لقد حان الوقت لتحدث تغييرا شاملا في حياتك ونظام معيشتك لتصبح مستعدا في حال انتشار هذا الوباء- لا قدر الله - وعلى أي حال من الأحوال فالمكسب هو وافر الصحة وجهاز مناعي صحي.
• تجنب الاختلاط بالطيور البرية أو الداجنة مثل الكتاكيت والبط والاوز ولا تذهب إلى مزارع الدواجن أو أسواق البيع.
• احرص على تعليم أطفالك عدم وضع الأشياء أو أصابعهم في الفم لأنها قد تكون ملوثة.
• قشر البيض الخارجي قد يكون ملوثا بفضلات الطيور لذلك ننصح بغسل البيض جيدا قبل كسره واحرص على غسل اليد بعد استعمال البيض أو بعد تقطيع و إعداد اللحوم والطيور.
• تجنب تناول الأطعمة التي يدخل في مكوناتها البيض النيئ مثل المايونيز mayonnaise.
• لا يستعمل بيض نيء أو مسلوق بدرجة خفيفة في تحضير طعام لن يعالج بحرارة عالية فيما ما بعد (الطبخ).
• احرص على غسل اليدين ولوحة التقطيع والأدوات المستخدمة لإعداد الطيور قبل طهيها
• يفضل فصل لوحة تقطيع الدواجن عن تلك المستخدمة لتقطيع الخضروات أو الفاكهة.
• احرص على طهي الطيور على درجة حرارة عالية لا تقل عن 80 درجة مئوية أو أعلى فهذا كفيل بقتل فيروس أنفلونزا الطيور في حوالي 60 ثانية.
دعونا نتحد سويا لتظل بلادنا في مأمن من تفشى هذا المرض الشرس..
• العنب الأحمر : له خاصية مقاومة البكتريا والفيروسات وأيضا مضاد للأكسدة
• التوت : مضاد للفيروسات وغنى بفيتامين سى ومضاد قوى للأكسدة ومانع لتمحور الخلايا والتي تؤدى إلى الإصابة بالسرطان كما أنه غنى بالألياف
• التوت البرى : مضاد للبكتريا والفيروسات
• الفراولة : وهى مضادة للفيروسات ومضادة للسرطان وقد تلاحظ أن الأفراد الذين داوموا على تناولها بصفة مستمرة تنخفض لديهم احتمالات الإصابة بأي نوع من أنواع السرطانات
• التفاح : مضاد للبكتريا والالتهابات ومضاد للأكسدة وغنى بالألياف الصلبة والغير صلبة وقشره يحتوى على مادة كريستين المفيدة كما أنه مفيد في خفض معدلات الكوليسترول بالدم وله أيضا خاصية تمنع الإصابة بالسرطان
• الأناناس : مقاوم للبكتريا ومضاد للفيروسات ومضاد للالتهابات ويساعد على الهضم
• البرقوق :( القراصيا) له خاصية مقاومة البكتريا والفيروسات كما أنه يعتبر ملين
• البصل : له خاصية مقاومة البكتريا والالتهابات ومضاد قوى للفيروسات ومانع للسرطان و مفيد لحالات الحساسية ولحالات الربو والبرد ويمكن تمريره على لدغه الحشرات لتخفيف الشعور بالحكة.
• الثوم : وهو نوع من المأكولات التي تتعدد فوائده فيمكن استخدامه كمضاد حيوي طبيعي ومضاد للفطريات ومضاد للأكسدة ومضاد للفيروسات ومقاوم للالتهابات ويقوى جهاز المناعة وخافض للكوليسترول والضغط والسكر ومفيد لحالات الربو والبرد والسعال وقد يمنع الإصابة بالأورام و يقلل من فرص انتشارها.
• فول الصويا : مضاد للأكسدة ومضاد للفيروس ويحتوى على هرمون الاستروجين الطبيعي كما أنه له خاصية تفيد في خفض من مستوى الكوليسترول بالدم.
• الزبادي وهو من الأغذية المفيدة وله خاصية مقاومة للبكتريا ومضاد للأكسدة ويقوى جهاز المناعة.
• المشروم :Mushroom أو عيش الغراب يقوى جهاز المناعة ويمنع انتشار السرطان ولأفضل استفادة من مكوناته يفضل تناوله مطهوا وليس نيئا.
• العسل الأبيض : بمثابة مضاد حيوي طبيعي و يساعد في التئام الجروح ومعالج لبكتريا الأمعاء كما أنه قد يستخدم كمهدئ طبيعي وننصح بتناوله بكثرة في مأكولاتنا وفى النحلية بدلا من السكر الذي من أثاره الجانبية جمح جهاز المناعة.
• الذرة : مضادة للأكسدة والفيروسات
• القرنبيط : مضاد للأكسدة والفيروسات وخافض للكوليسترول كما أنه يحتوى على ألياف وله خاصية حماية الجسم من السرطانات لما يحتويه من مركبات وخاصة لأولئك الأفراد الذين يعتمدون على هرمون الاستروجين والسيدات المصابات بسرطان الثدي
• الجزر : مضاد للأكسدة والفيروسات وبه ألياف وغنى بالبيتاكاروتين ويقوى جهاز المناعة
• الكرنب : بجميع أنواعه والخس مقاوم للبكتريا ومضاد للأكسدة كما أنه يعتبر عنصر هام لمنع الإصابة بالسرطان.
• البروكلى : مضاد للأكسدة والفيروسات ويخفض من مستوى الكوليسترول بالدم ويحتوى على ألياف وله خاصية حماية الجسم من السرطان وخاصة بالنسبة لأولئك الأفراد الذين يعتمدون على هرمون الاستروجين و مفيد كذلك بالنسبة للسيدات المصابات بسرطان الثدي.
• الشعير : عرف منذ قديم الزمان في منطقة الشرق الأوسط بأنه دواء القلب ويفيد في خفض معدلات الكوليسترول كما أنه له مفعول مضاد للفيروسات ومضاد للسرطان ويحتوى على مضادات فعالة للأكسدة.
هدف الإجراءات الوقائية إلى تقليل مصادر العدوى في مزارع الطيور والدواجن ومنع انتقالها إلى المزارع الأخرى وبالتالي إلى الإنسان وذلك بإتباع الإجراءات الاحترازية المتمثلة في التالي :
1- التخلص من الطيور المصابة وذلك بإعدامها حسب الأساليب العلمية المتبعة.
2- التخلص من النفايات ومخلفات الطيور بطرق آمنة وسليمة.
3- إعطاء العاملين بمزارع الطيور العلاج الواقي ضد الفيروس. (Antiviral drugs) وكذلك اللقاحات ضد الفيروسات البشرية.
4- الترصد الوبائي النشط لمزارع الطيور وأماكن تربية الدواجن من قبل الجهات المختصة بهدف الاكتشاف المبكر للحالات واتخاذ الإجراءات الاحترازية الفورية لمنع انتشار العدوى بين الطيور.
5- إتباع تعليمات وضوابط مكافحة العدوى في المختبرات والمستشفيات.
6- التوعية والتثقيف الصحي للقائمين والعاملين في مجال تربية الطيور والدواجن وتزويدهم بالمعلومات والنصائح والإجراءات الوقائية اللازمة في مثل تلك الظروف.
7- إيقاف استيراد الطيور والدواجن من الدول الموبوءة بالمرض.
8- إرفاق طلب شهادات خلو الطيور والدواجن وكذلك الإنسان.
9- الإبلاغ الفوري عن أي إصابات مشتبه فيها بين الطيور والدواجن وكذلك الإنسان.
10- التنسيق بين الجهات ذات العلاقة كوزارات الزراعة والصحة والتجارة والشؤون البلدية والقروية وذلك لاتخاذ الإجراءات لمنع وفادة المرض ورفع درجة الترصد والتحقق المبكر من المصادر المحتملة للمرض.
موقع الهيئة العامة للإستعلامات بجمهورية مصر العربية عن مرض إنفلونزا الطيور
شبكة السي إن إن CNN باللغة العربية
شبكة السي إن إن CNN باللغه الإنجليزية
موقع منظمة الصحة العالمية WHO
استنفار دولي لمواجهة أنفلونزا الطيور
أنشطة وتقارير وأخبار من منظمه الصحه العالميه
تقارير عن أنفلونزا الطيور من وزارة الخارجية الأمريكية
مواجهة تحدي إنفلونزا الطيور
كتيب pdf هام باللغة الإنجليزية عن فيروس آنفلونزا الطيور
فحوص تؤكد خلو الإمارات من إنفلونزا الطيور
مقال من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة FAO عن تداعيات المرض
موسوعة ويكي بيديا عن مرض إنفلونزا الطيور - باللغة العربية - أو هنا باللغة الإنجليزية وهنا عن H5N1
دليل عن إنفلونزا الطيور من BBC
أخبار الأنفلونزا
موقع صيني عن الإنفلونزا
فلويكي Flu Wiki موقع مشتق من موسوعه ويكيبيديا عن الانفلونزا
موقع الحكومة الأمريكية عن مرض أنفلونزا الطيور
تقرير فيروس الإنفلونزا - 2006
آخر الأخبار العالمية عن إنفلونزا الطيور من القسم الإخباري بموقع جوجل Google
مقال من جريده الاهرام عن موضوع إنفلونزا الطيور وإحتياطات الحكومة وأخبار مصرية
موقع وزارة الصحة والسكان - جمهورية مصر العربية
Properly cooked food free from bird flu - Experts
أنفلونزا الطيور عبارة عن مرض ينجم عن مجموعة كبيرة من مختلف فيروسات الأنفلونزا التي تصيب الطيور في المقام الأول. ويمكن لفيروسات الطيور هذه أن تنقل العدوى، في حالات نادرة، إلى أنواع أخرى تشمل الخنازير والإنسان. بيد أن الغالبية العظمى من فيروسات أنفلونزا الطيور لا تسبب العدوى لبني البشر. وتحدث جائحة الأنفلونزا عند ظهور نميط جديد لم ينتشر من قبل بين البشر.
ولهذا السبب فإن فيروس H5N1يشكل سلالة تنطوي على احتمال التحول إلى جائحة، بالنظر إلى أنها قد تتكيف، في نهاية المطاف، لتصبح سلالة تسبب العدوى للإنسان. وحالما يحدث هذا التكيف فإن هذا الفيروس يتغير من فيروس يصيب الطيور – إلى فيروس يسبب الأنفلونزا البشرية. وتحدث جوائح الأنفلونزا نتيجةفي روسات جديدة تسبّب الأنفلونزا وتتكيف لتصيب الإنسان.
2- جوائح الأنفلونزا أحداث دورية تقع بانتظام.
تعدّ أية جائحة أنفلونزا حدثاً نادر الوقوع لكنه يقع دورياً. فقد حدثت ثلاث جوائح منها في القرن الماضي وهي: "الأنفلونزا الأسبانية" في عام 1918، و"الأنفلونزا الآسيوية" عام 1957، و"أنفلونزا هونغ كونغ" عام 1968. وقضت جائحة عام 1918 على ما يقدر ب 40 إلى 50 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم. وهذه الجائحة التي كانت استثنائية تعتبر واحدة من أشد أحداث المرض فتكاً في تاريخ الإنسانية. وكانت الجائحتان اللتان حدثتا فيما بعد أخف وطأة بكثير، حيث تشير التقديرات إلى هلاك 2 مليون نسمة عام 1957 ومليون نسمة عام 1968.
وتحدث جوائح الأنفلونزا عندما يظهر فيروس أنفلونزا جديدة ويبدأ في الانتشار بالسهولة ذاتها التي تنتشر بها الأنفلونزا العادية – وذلك من خلال السعال والعطاس. وبما أن الفيروس جديد من نوعه فإن الجهاز المناعي لدى الإنسان يفتقر للمناعة المسبقة إزاءه. مما يرجّح احتمالات إصابة أولئك الذين يلتقطون الأنفلونزا الجائحة لمرض أكثر خطورة من ذلك الناجم عن الأنفلونزا العادية.
3- قد يكون العالم على شفا جائحة جديدة!
4- كل البلدان معرضة للوباء.
5- توقعات بانتشار المرض على نطاق واسع.
لما كان معظم الناس لا يملكون أي مناعة ضد الفيروس الذي يسبّب الجائحة، فإن من المتوقع أن تكون معدلات العدوى والمرض أعلى مما هي عليه إبان جوائح الأنفلونزا العادية الموسمية.
6- الإمدادات الطبية قد لا تكفي.
7- الجائحة ستؤدي إلى اضطرابات وتصدّعات اقتصادية واجتماعية كبرى.
8- على كل بلد أن يتأهب لمواجهة المشكلة.
أصدرت منظمة الصحة العالمية سلسلة من الإجراءات الاستراتيجية الموصى بها بغية مواجهة خطر جائحة الأنفلونزا المحدق. والقصد من هذه الإجراءات هو توفير مستويات دفاع مختلفة تعكس مدى تعقّد الأوضاع المتطورة. وتختلف الإجراءات الموصى بها للطور الحالي من التزام اليقظة لمواجهة الجائحة، وظهور فيروس الجائحة، والإعلان عن حدوث الجائحة وانتشارها فيما بعد على الصعيد الدولي.
أسئلة وإجابات
* كيف تنتقل فيروسات إنفلونزا الطيور إلى البشر؟
حصلت معظم حالات انتقال العدوى بإنفلونزا الطيور إلى البشر نتيجة التلامس المباشر أو الاتصال الوثيق مع الدواجن المصابة بالمرض (مثلاً دواجن الدجاج والبط والديوك الرومية) أو الأسطح الملوثة بإفرازات أو براز الطيور المصابة بهذا المرض. ولم يبلّغ إلا عن حالات نادرة جداً لانتقال فيروسات إنفلونزا الطيور من إنسان مريض إلى آخر، ولم تتم ملاحظة استمرار انتقال العدوى إلى أكثر من شخص واحد. وخلال تفشي مرض إنفلونزا الطيور بين الدواجن يبرز احتمال خطر انتقال العدوى إلى الأشخاص الذين يكونون على اتصال مباشر أو وثيق مع الطيور المريضة أو يلمسون الأسطح الملوثة بإفرازات أو روث الطيور المصابة.
* ما هي أعراض مرض إنفلونزا الطيور لدى الإنسان؟
تتراوح أعراض مرض إنفلونزا الطيور لدى البشر ما بين أعراض الإنفلونزا البشرية المعتادة (حمى، سعال، التهاب حلق، وآلام عضلية) والتهابات تصيب العيون والتهابات رئوية وأمراض خطيرة تصيب الجهاز التنفسي (مثل ضيق التنفس الحاد)، وغير ذلك من المضاعفات الشديدة التي تهدد الحياة. وقد تتوقف أعراض إنفلونزا الطيور على النوع الفرعي المحدد من الفيروس والسلالة التي سببت المرض.
* كيف يتم اكتشاف إصابة الإنسان بإنفلونزا الطيور؟
1- يجب إجراء تحليل مخبري لمعرفة ما إذا كان الإنسان مصاباً بإنفلونزا الطيور.-
2- اعراض المرض فى الطيور:
- نفوق مفاجئ تصل النسبة الى 100%
- كآبة حادة مع فقدان الشهية
- انخفاض حاد فى انتاج البيض وخروج بيض بدون قشرة
- استسقاء فى الوجه وانتفاخ فى الرأس يمكن ان يمتد الى الرقبة ويتلون العرف والداليتان باللون الازرق
- افرازات مخاطية من الأنف وسيلان اللعاب خارج المنقار
- تجعد ونكش الريش
- اسهال وفقدان سوائل
* ما هي تداعيات إنفلونزا الطيور على صحة الإنسان؟
تنطوي إنفلونزا الطيور على خطرين رئيسيين لصحة الإنسان هما،
(1) خطر العدوى المباشرة عندما ينتقل الفيروس من الطير المصاب إلى الإنسان، الأمر الذي يؤدي أحياناً إلى مرض شديد،
(2) خطر تحول الفيروس، إذا سنحت له فرص كافية، إلى نوع معدٍ بدرجة عالية للبشر وينتقل بسهولة من شخص إلى آخر.
* كيف تتم معالجة إنفلونزا الطيور لدى الإنسان؟
أشارت الأبحاث المخبرية إلى أن الأدوية التي يصفها الأطباء لمعالجة الإنفلونزا البشرية المعتادة ستنجح في معالجة الشخص المصاب بإنفلونزا الطيور. إلا أنه يمكن لفيروسات الإنفلونزا أن تكتسب مقاومة ضد هذه الأدوية، وعليه فإن هذه العقاقير قد لا تكون مفيدة دائماً. وهناك حاجة لإجراء أبحاث إضافية لتحديد مدى فعالية هذه الأدوية.
* هل يوجد خطر في أن أصاب بعدوى إنفلونزا الطيور بسبب أكل لحوم الدواجن؟
لا يوجد دليل على أن لحوم الدواجن أو بيوضها المطهوة بصورة صحيحة يمكن أن تكون مصدر عدوى بفيروسات إنفلونزا الطيور.
* هل هناك احتمال انتقال أنفلونزا الطيور عن طريق أكل الدجاج أو البيض؟
والإجابة على هذا السؤال هو لا ولكن بشرط ضرورة طهي اللحوم والتأكد من نضجها نضجا تاما حيث ثبت أن هذا الفيروس يمكن قتله إذا ما تم طهي اللحوم و لحوم الدجاج أو البيض نضجا تاما وما قد يغفله البعض بأن هذا الفيروس قد يعيش في اللحوم النيئة و المنقولة له من الطيور المصابة لذا نؤكد وننصح بعدم تناول أي لحوم حمراء أو بيضاء ما لم يتم نضجها نضجا تاما أما بالنسبة للبيض لا يستحب أكل البيض نىء أو غير ناضج بشكل تام أو كما يأكله البعض ونسميه برشت.
ومن أهم المبادىء الصحية التي يجب الالتزام بها هو غسل اليدين وتطهير جميع الأسطح المستخدمة عند تقطيع اللحوم كما ننصح عدم التواجد في أماكن تربية الطيور وأسواق البيع حيث من السهل لهذا الفيروس من أن يعلق في الشعر والملابس كما يمكن دخوله إلى جسم الإنسان عن طريق الاستنشاق.
هل يمكن انتقال عدوى أنفلونزا الطيور من شخص إلى آخر؟
حتى اليوم لم يثبت احتمال انتقال هذا النوع من أنفلونزا الطيور من شخص إلى آخر ولكن هذا الفيروس قد يتمحور و تختلف صفاته الوراثية بحيث يصبح فيروس يسهل انتقاله من فرد إلى آخر فهناك احتمال بدخول فيروس أنفلونزا الطيور إلى جسم الفرد المصاب بأنفلونزا الإنسان ومن هنا يكتسب صفات جينية جديدة من أنفلونزا الإنسان ، هذا الخلط بين النوعين قد يتسبب في خلق نوع آخر من أنواع الأنفلونزا الشرسة.
ولان هذه الأنواع من الفيروسات عادة لا تصيب الإنسان لذا لا يوجد مناعة أو حماية ضده في جسم الإنسان ولهذا فانه في حالة دخول هذا الفيروس إلى جسم الإنسان قد يتمحور ويكتسب صفات أخرى وبهذا يصبح سهل انتقاله من شخص إلى آخر وبالتالي يصبح وباء يهدد بكارثة ولكن الحمد لله حتى يومنا هذا لا توجد دلائل بحدوث هذا الافتراض.
* هل يوجد لقاح لوقاية الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1؟
لا يتوفر تجارياً في الوقت الحاضر لقاح لوقاية الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1. لكن تبذل حالياً جهود لتطوير لقاحات مضادة. وقد بدأت الدراسات والبحوث لتجربة لقاح يقي الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1 في نيسان/إبريل، 2005، وتجرى حالياً مجموعة من الاختبارات السريرية عليه.
لماذا لا نمنح أنفسنا الحماية !؟
فجهاز المناعة هو جهاز معقد جدا وهناك تفاعلات عديدة بين مختلف أجهزة الجسم عامة والغدد والخلايا بالإضافة إلى كيمائية الجسم....هذه السيمفونية من التفاعلات تحتاج إلى تغذية صحيحة لكي تعمل بكفاءة عالية ونحن اليوم وفى هذا العصر الذي نعيش فيه والمليء بالأمراض نحتاج إلى تعزيز جهاز المناعة وتقويته لمواجه هذا الكم من الأمراض لهذا لابد من الاعتماد على العناصر الغذائية الهامة والتي تعتبر ذات مفعول أقوى من الأدوية لتعزيز جهاز المناعة وقهر الأنفلونزا حتى قبل ظهور أعراضها.
كن مستعدا واعمل على تحسين صحتك وقم بتعزيز جهاز المناعة ضد أنفلونزا الطيور
لاحظ بأنك لا تستطيع من تحسين جهاز المناعة خلال 24 ساعة ولا يمكن أن تغير من نظام غذائك اليوم وتنتظر أن تكون صحيح البدن والمناعة في اليوم التالي أو الأسبوع التالي أو حتى الشهر التالي فاكتساب الصحة يحتاج إلى وقت وتحضير قد تمتد إلى أشهر لقد حان الوقت لتحدث تغييرا شاملا في حياتك ونظام معيشتك لتصبح مستعدا في حال انتشار هذا الوباء- لا قدر الله - وعلى أي حال من الأحوال فالمكسب هو وافر الصحة وجهاز مناعي صحي.
نصائح عامة
• تجنب الاختلاط بالطيور البرية أو الداجنة مثل الكتاكيت والبط والاوز ولا تذهب إلى مزارع الدواجن أو أسواق البيع.
• احرص على تعليم أطفالك عدم وضع الأشياء أو أصابعهم في الفم لأنها قد تكون ملوثة.
• قشر البيض الخارجي قد يكون ملوثا بفضلات الطيور لذلك ننصح بغسل البيض جيدا قبل كسره واحرص على غسل اليد بعد استعمال البيض أو بعد تقطيع و إعداد اللحوم والطيور.
• تجنب تناول الأطعمة التي يدخل في مكوناتها البيض النيئ مثل المايونيز mayonnaise.
• لا يستعمل بيض نيء أو مسلوق بدرجة خفيفة في تحضير طعام لن يعالج بحرارة عالية فيما ما بعد (الطبخ).
• احرص على غسل اليدين ولوحة التقطيع والأدوات المستخدمة لإعداد الطيور قبل طهيها
• يفضل فصل لوحة تقطيع الدواجن عن تلك المستخدمة لتقطيع الخضروات أو الفاكهة.
• احرص على طهي الطيور على درجة حرارة عالية لا تقل عن 80 درجة مئوية أو أعلى فهذا كفيل بقتل فيروس أنفلونزا الطيور في حوالي 60 ثانية.
دعونا نتحد سويا لتظل بلادنا في مأمن من تفشى هذا المرض الشرس..
أهم المأكولات المقاومة للفيروسات والمفيدة لجهاز المناعة
• العنب الأحمر : له خاصية مقاومة البكتريا والفيروسات وأيضا مضاد للأكسدة
• التوت : مضاد للفيروسات وغنى بفيتامين سى ومضاد قوى للأكسدة ومانع لتمحور الخلايا والتي تؤدى إلى الإصابة بالسرطان كما أنه غنى بالألياف
• التوت البرى : مضاد للبكتريا والفيروسات
• الفراولة : وهى مضادة للفيروسات ومضادة للسرطان وقد تلاحظ أن الأفراد الذين داوموا على تناولها بصفة مستمرة تنخفض لديهم احتمالات الإصابة بأي نوع من أنواع السرطانات
• التفاح : مضاد للبكتريا والالتهابات ومضاد للأكسدة وغنى بالألياف الصلبة والغير صلبة وقشره يحتوى على مادة كريستين المفيدة كما أنه مفيد في خفض معدلات الكوليسترول بالدم وله أيضا خاصية تمنع الإصابة بالسرطان
• الأناناس : مقاوم للبكتريا ومضاد للفيروسات ومضاد للالتهابات ويساعد على الهضم
• البرقوق :( القراصيا) له خاصية مقاومة البكتريا والفيروسات كما أنه يعتبر ملين
• البصل : له خاصية مقاومة البكتريا والالتهابات ومضاد قوى للفيروسات ومانع للسرطان و مفيد لحالات الحساسية ولحالات الربو والبرد ويمكن تمريره على لدغه الحشرات لتخفيف الشعور بالحكة.
• الثوم : وهو نوع من المأكولات التي تتعدد فوائده فيمكن استخدامه كمضاد حيوي طبيعي ومضاد للفطريات ومضاد للأكسدة ومضاد للفيروسات ومقاوم للالتهابات ويقوى جهاز المناعة وخافض للكوليسترول والضغط والسكر ومفيد لحالات الربو والبرد والسعال وقد يمنع الإصابة بالأورام و يقلل من فرص انتشارها.
• فول الصويا : مضاد للأكسدة ومضاد للفيروس ويحتوى على هرمون الاستروجين الطبيعي كما أنه له خاصية تفيد في خفض من مستوى الكوليسترول بالدم.
• الزبادي وهو من الأغذية المفيدة وله خاصية مقاومة للبكتريا ومضاد للأكسدة ويقوى جهاز المناعة.
• المشروم :Mushroom أو عيش الغراب يقوى جهاز المناعة ويمنع انتشار السرطان ولأفضل استفادة من مكوناته يفضل تناوله مطهوا وليس نيئا.
• العسل الأبيض : بمثابة مضاد حيوي طبيعي و يساعد في التئام الجروح ومعالج لبكتريا الأمعاء كما أنه قد يستخدم كمهدئ طبيعي وننصح بتناوله بكثرة في مأكولاتنا وفى النحلية بدلا من السكر الذي من أثاره الجانبية جمح جهاز المناعة.
• الذرة : مضادة للأكسدة والفيروسات
• القرنبيط : مضاد للأكسدة والفيروسات وخافض للكوليسترول كما أنه يحتوى على ألياف وله خاصية حماية الجسم من السرطانات لما يحتويه من مركبات وخاصة لأولئك الأفراد الذين يعتمدون على هرمون الاستروجين والسيدات المصابات بسرطان الثدي
• الجزر : مضاد للأكسدة والفيروسات وبه ألياف وغنى بالبيتاكاروتين ويقوى جهاز المناعة
• الكرنب : بجميع أنواعه والخس مقاوم للبكتريا ومضاد للأكسدة كما أنه يعتبر عنصر هام لمنع الإصابة بالسرطان.
• البروكلى : مضاد للأكسدة والفيروسات ويخفض من مستوى الكوليسترول بالدم ويحتوى على ألياف وله خاصية حماية الجسم من السرطان وخاصة بالنسبة لأولئك الأفراد الذين يعتمدون على هرمون الاستروجين و مفيد كذلك بالنسبة للسيدات المصابات بسرطان الثدي.
• الشعير : عرف منذ قديم الزمان في منطقة الشرق الأوسط بأنه دواء القلب ويفيد في خفض معدلات الكوليسترول كما أنه له مفعول مضاد للفيروسات ومضاد للسرطان ويحتوى على مضادات فعالة للأكسدة.
الإجراءات الوقائية
هدف الإجراءات الوقائية إلى تقليل مصادر العدوى في مزارع الطيور والدواجن ومنع انتقالها إلى المزارع الأخرى وبالتالي إلى الإنسان وذلك بإتباع الإجراءات الاحترازية المتمثلة في التالي :
1- التخلص من الطيور المصابة وذلك بإعدامها حسب الأساليب العلمية المتبعة.
2- التخلص من النفايات ومخلفات الطيور بطرق آمنة وسليمة.
3- إعطاء العاملين بمزارع الطيور العلاج الواقي ضد الفيروس. (Antiviral drugs) وكذلك اللقاحات ضد الفيروسات البشرية.
4- الترصد الوبائي النشط لمزارع الطيور وأماكن تربية الدواجن من قبل الجهات المختصة بهدف الاكتشاف المبكر للحالات واتخاذ الإجراءات الاحترازية الفورية لمنع انتشار العدوى بين الطيور.
5- إتباع تعليمات وضوابط مكافحة العدوى في المختبرات والمستشفيات.
6- التوعية والتثقيف الصحي للقائمين والعاملين في مجال تربية الطيور والدواجن وتزويدهم بالمعلومات والنصائح والإجراءات الوقائية اللازمة في مثل تلك الظروف.
7- إيقاف استيراد الطيور والدواجن من الدول الموبوءة بالمرض.
8- إرفاق طلب شهادات خلو الطيور والدواجن وكذلك الإنسان.
9- الإبلاغ الفوري عن أي إصابات مشتبه فيها بين الطيور والدواجن وكذلك الإنسان.
10- التنسيق بين الجهات ذات العلاقة كوزارات الزراعة والصحة والتجارة والشؤون البلدية والقروية وذلك لاتخاذ الإجراءات لمنع وفادة المرض ورفع درجة الترصد والتحقق المبكر من المصادر المحتملة للمرض.
مواقع هامة
موقع الهيئة العامة للإستعلامات بجمهورية مصر العربية عن مرض إنفلونزا الطيور
شبكة السي إن إن CNN باللغة العربية
شبكة السي إن إن CNN باللغه الإنجليزية
موقع منظمة الصحة العالمية WHO
استنفار دولي لمواجهة أنفلونزا الطيور
أنشطة وتقارير وأخبار من منظمه الصحه العالميه
تقارير عن أنفلونزا الطيور من وزارة الخارجية الأمريكية
مواجهة تحدي إنفلونزا الطيور
كتيب pdf هام باللغة الإنجليزية عن فيروس آنفلونزا الطيور
فحوص تؤكد خلو الإمارات من إنفلونزا الطيور
مقال من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة FAO عن تداعيات المرض
موسوعة ويكي بيديا عن مرض إنفلونزا الطيور - باللغة العربية - أو هنا باللغة الإنجليزية وهنا عن H5N1
دليل عن إنفلونزا الطيور من BBC
أخبار الأنفلونزا
موقع صيني عن الإنفلونزا
فلويكي Flu Wiki موقع مشتق من موسوعه ويكيبيديا عن الانفلونزا
موقع الحكومة الأمريكية عن مرض أنفلونزا الطيور
تقرير فيروس الإنفلونزا - 2006
آخر الأخبار العالمية عن إنفلونزا الطيور من القسم الإخباري بموقع جوجل Google
مقال من جريده الاهرام عن موضوع إنفلونزا الطيور وإحتياطات الحكومة وأخبار مصرية
موقع وزارة الصحة والسكان - جمهورية مصر العربية
Properly cooked food free from bird flu - Experts
Thursday, September 28, 2006
Subscribe to:
Posts (Atom)